Afleveringen
-
مفيش حاجة فاتتك
-
مفيش حاجة تستاهل
-
Zijn er afleveringen die ontbreken?
-
مش معنى ان حد شايل الشيلة كويس
-
فى وسط الظروف
-
فى نهاية كل يوم
-
رحلة الحياة
-
مفيش حق بيتجرى وراه مش بيرجع
-
مفيش حد بيحب الزعل
-
انت عارف إنك لما تعلم حد معاك فى الشغل
-
اعمل اللى عليك للنهاية
-
من وقت للتاني الواحد بيحتاج ياخد جنب وينعزل شوية.. مع مراعاة إن مش كل عزلة معناها رفض، أو إن الواحد استغنى أو هيفضل كده للأبد، أو إنه مش طايق حبايبه!.. فيه عزلة ترتيب أوراق، ولملمة ذات.. عزلة تعب.. عزلة أخد نَفس عشان الواحد يرجع أقوى تانى في خناقته مع الدنيا.. عزلة إعادة تقييم للأخطاء اللي فاتت عشان ماتتكررش.. مش كل عزلة معناها غربة، أحياناً بنتولد تاني بعد شوية عزلة.. فيه جملة عبقرية بتقول: (يا صاحبي إنِ ارتخت يدي، لا تُفلتها.. إنه ارتخاء تعب، لا استغناء).
-
حاجتين لازم يتعملوا في كل وقت. بدون تفكير ولا أى حسابات تانية. "الدعاء"، و"السعي".. رغبتك في الدعاء هي إشارة باعتهالك ربك اللي عايز يستجيب لك.. ألهمك بالدعاء لإنه عايزك تطلب فيستجيب.. باب الرزق اللي طل قدامك ظهر عشان تخبط عليه وتفتحه مش تستصغره، ولا تقف تتفرج عليه من بره.. محدش عارف أنهي لقمة في الرغيف هي اللي هتشبعه، ولا أنهي دعوة بالذات هي اللي هتستجاب.
-
انا مش متدين
-
المجهود هو الفيصل في أى حاجة.. بسببه بتنجح علاقات كتير، وبغيابه بتتفشكل علاقات أكتر.. اللي مايديش أمارة إنه شارى ويبذل مجهود ولو بسيط في سبيل المحافظة عليك في أى علاقة إنسانية يبقى قِلته أحسن حتى لو روحك فيه.. مفيش نتيجة حلوة ماسبقهاش معافرة وتعب..الموضوع عامل زى شوية سكر بترميهم في كوباية الشاى بدون تقليب وأنت فاكر إن القصة انتهت لما اتحطوا مع بعض!.. لحظة!.. فين التقليب؟.. فين المجهود اللي هيكمل الصورة؟.. العمر الإفتراضى بتاع أى حاجة مرهون بشوية المجهود اللي بيتعملوا عشانها وهما برضه اللي بيدوها طعم.
-
الشيء اللي بتشوفه سهل وارد يكون بيقطم ضهر غيرك، والموقف اللي أنت مقتنع إنه مايستحقش الزعل هتلاقيه مبهدل حد ماتعرفوش نفسياً.. والسبب؟.. إحنا مختلفين.. نظرتنا للأمور وحكمنا عليها مختلفة، قدرة تحملنا مختلفة، تعاملنا مع المواقف مختلف، تأثير الظروف علينا مختلف، وردود أفعالنا مختلفة..فيه اللي بيستحمل مليون خبطة، وفيه اللي من خبطة بينخ.. لا الأولاني بطل خالي من الخدوش رغم اللي مر بيه، ولا التاني خيخة وضعيف ومش هيرجع بكره قوى.. مش مطلوب من الكل للكل غير شوية "لُطف" و"استيعاب" يهونوا الأمور، ويسهلوا الصعب، ويساعدوهم يكملوا.
-
الحقيقة إنك بمنتهى الحياد والإنصاف لو أخدت خطوتين لـ ورا، وتابعت الفصول اللي فاتت من حياتك بنظرة موضوعية بحتة هتلاقي إن ولا حاجة من اللي كنت هتموت عليها زمان بقت فارقة معاك دلوقتي لما هديت، وشوفتها على حقيقتها!.. وقعنا وكملنا، وهنقع تاني وهنكمل تاني.. هي دي سنة الحياة.. المهم إنك تكون متأكد في كل لحظة إن أقدار ربنا دايماً في صالحك.. رب الخير لا يأتي إلا بالخير.. الحمدلله على كل نهاية كانت نهايتها تمهيد لبداية جديدة أفضل.
-
الإنشغال بالنفس ده شيء عظيم.. فكرة إن أكبر اهتماماتك يكون تطوير ذاتك وإزاى تكون أفضل على كل المستويات يوم عن التاني هي أهم حاجة المفروض تشغل البال.. اللي مالوش شغلانة غير إنه يتكلم عن غيره بالسوء من وراه بيعمل كده لإنه وراه فعلاً سواء في الأخلاق أو القيمة أو المقام.. كل واحد مشغول بنفسه هو إنسان سوي ومتزن، ومفيش حد مشغول بنفسه هيشغلها بغيره.
-
أكتر 3 اشخاص مخفين فى رد فعلهمأكتر ( 3 ) أشخاص مُخيفين في ردّ فِعلهم ، أو بمعنى أبسط " انت لازم تحذر ردّ فعلهم " .....
- الانسان الطيب
- الانسان الساكت الكتوم
- الانسان الهادي الصابر اللي بيرضى بقليله ...
- الحد الطيب أقصد بيه الغير مُؤذي ..و ده أوّل حد في قائمة المُخيفين في رد فعله ، لأنه شلّال رحمة ،انتقاء تصرّف وكلمات ، المُسالم اللي مش بينتظر مُقابل لأي خير بيعمله معاك ....
ده اكتر انسان قادر يغيّر مسار العلاقة ويحوّلها لجمود وكأنها لم تكن اذا شَعر بإستنزافك لطيبته أو استغلالها أو انك بتتعمّد تستعميه أو تستغفله ....
انت أول حد هينكوي بنار تحوّله 180 درجة بسبب أفعالك ....ماتلومش غير نفسك وقتها ....
- الحد الساكت الكتوم ، اللي معروف إنه بيفوّت بمزاجه ، يتجاوز بمزاجه ، بيعدّي ، بيتنازل ، بياخد الكلمة الجارحة يبلعها ويكتمها ويشرب وراها مية ، أشبه وقتها بميّة النار في حلقه لسبب واحد بس إنه قرر بينه وبين نفسه إنه مش عايز يخسرك ...فممكن يخسر سلامه النفسي ، ويتخلق جواه ألف صِراع وألف حَرب لمجرد إنه ساكت وساكن وعاقل ....
والحد ده يوم ما هيتكلّم ...هينفّذ ....وقت الكلام عنده " فِعل " ...وبس ..كتوم آه لكن انفجاره عظيم ، وموجع
انت لازم تخاف وقتها
" اوعى تنام يا يحيي " ...
- الحد الهادي الصابر اللي بيرضى بأقل شئ وبأيّ شئ وممكن يعمل مهرجان واحتفال كبير يوم ما تحنّ عليه بحاجة بيتمناها او شئ مُفضّل بالنسبة له....بيرضى ، بيعرف يفرح ويحسسّك إنك طوق نجاة فعلاً ، طبيعته بتفرض عليه إنه يتباطئ في اتخاذ القرار ،.لأنه قراراته عقلانية ممزوجة بالحُب والهدوء ..فبيأجل أي قرار قادر يسبب بَتـر عاجل لعلاقتكم ...
الحد ده أكتر انسان ممكن يندّمك على خُسارته ...لأنه يملك ميكس عجيب من الرضا والقناعة والتصبّر ،
بيعرف يصبر على أخطائك اللي انت ذات نفسك بتكرهها في نفسك ....دايما Support بجد ، راقي حتى في عتابه ، شايف إن مُهمّته في الحياة هي احتمالك وتحمُّلك ..
البشع في الانسان الصابر الراضي ده ، يوم ما هيلفّ لك ضهره ويقرر يخرج من حياتك ، بتتلغي من حساباته تماماً كل أصول العِشرة اللي انت أهنتها في وجوده ......
بيدوس على أي ذكريات وأي مُقتنيات معنوية شالها لك جواه ، بيقلبها في أول مُحيط أحزان اتحفر بسببك ....
الانسان ده الوحيد اللي يوم ما هيقرر يمشي ، رحلته بتكون ذهاب بلا عودة ...انت ممكن تستعين وقتها بالدبان الازرق عشان يعرّفك طريقه، وبردو مش هتعرف له طريق ولا مخبأ ....هيتبخّر بمعنى الكلمة ....
ووقتها كل نسايم الندم وبراكين الألم هتكون من حظّك ومن نصيبك ....انت هتكون وجبة دسمة جداً للأيام تنهش في عقلك وروحك انك فشلت بغباءك في الحفاظ عليه ....
التلاتة دوول يا جماعة لو موجودين في حياتكم ....
حاجة من الاتنين ....
يا تقدّروا وجودهم ، وتخترعوا فن جديد اسمه فَن المُعاملة اللي تليق بيهم فعلاً ....
يا تاخدوها من قاصرها وتخرجوا وانتوا بكامل قواكم القلبية ....والا هتتعرّضوا لذبحة نفسية أليمة بخسارة النوع ده من الناس ......
-
كرباج لازم وحبل المفروض
من كتاب علاقات خطرة
للدكتور محمد طه
-
أنت تكهرنى ، إذا ً أنا موجود
من كتاب علاقات خطرة
للدكتور / محمد طه
تسجيل صوتى / محمود شاهين - Laat meer zien